السبت، 13 يونيو 2009

المشكلة

عاتبني أحد علي الأصدقاء علي تاخري في التدوين. لذلك اهدي اليه هذه التدوينة.
تعلمت من إحدي المشكلات:
ان ألغي التي لا استطيع حلها بسرعة، أأجلها،امحوها ،أو حتي أهرب منها؛ حتي أدع المجال لعقلي للتفكير من أجل تطوير حياتي، لا أهدرطاقتي في التفكير في مأساة لا حل لها الا بعد سنوات.
لا تقل لي هذا كلام نظري، لكنه عن تجربه شخصية،لكن لم يحدث بين عشية وضحاهابل أخذ مني سنوات حتي تعلمته وقررت بدأت في التنفيذ،واعتدت الحياة مع تجاهل المشكلاتالتي لا حل لها(أخذ مني هذا السلوك 3 سنوات تقريباللتحول من سلوك سلبي بالهروب من المشكلات الي تجاهل ايجابي لها والتفكير في تغيير حياتي كلها ).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق